نيمار : " أنا سعيد وفخور بأن أكون جزءا من تاريخ النادي

إنه يوم التمديد! ما الذي تشعر به الآن بارتباطك مع باريس لثلاثة مواسم إضافية ؟

أنا سعيد جدًا لتمديد عقدي مع باريس. الحقيقة هي، أنني سعيد جدًا بالبقاء هنا لسنوات عديدة أخرى ، للمشاركة في مشروع النادي ، للفوز بالألقاب، ولتحقيق حلمنا الأكبر وهو دوري الأبطال. لذلك أنا سعيد بالبقاء في النادي، وأن أكون جزءًا من تاريخه وأن أمدد عقدي."

نعتقد أن هناك العديد من الأسباب التي حفزتك هذا الاختيار؟

السبب الأول الذي جعلني أتخذ هذا القرار هو السعادة ببساطة. إنه لمن دواعي سروري أن أكون جزءًا من هذه المجموعة ، هذا الفريق، باريس سان جيرمان. وبعد ذلك ، بالطبع ، هناك التقاربالذي نشأ مع النادي ، والعمل الذي نقوم به، واللاعبين الموجودين في الفريق اليوم ، والمدرب الممتاز الذي سيساعدنا بالتأكيد أكثر. كل هذه الأشياء تجعلك تؤمن بالمشروع أكثر.

بين نيمار جونيور الذي رسم قدومه إلى باريس من سفح برج إيفل  عام 2017 ونيمار اليوم، ما الذي تغير؟

"منذ 4 سنوات، لقد تغيرت كثيرا، لقد تعلمت الكثير. كما حصلت امور كان ينبغي أن لا تحدث. لقد قاتلنا، لحظات خضنا معارك معا، مع بعض اللحظات الحزينة. لكن التطور داخل النادي كان رائعا. أنا سعيد، أنا فخور بأن أكون جزءا من تاريخ باريس سان جيرمان. وبعد ذلك، أعتقد أنني تحسنت كشخص، كإنسان، كلاعب أيضا. لذلك، أنا سعيد جدا بهذا التمديد، وأن أكون جزءا من تاريخ باريس وآمل أن أضع المزيد من الجوائز في خزائن باريس سان جيرمان."

بلغ النادي المربع الأخير في دوري الأبطال للموسم الثاني على التوالي. هذه هي الأهداف التي تتلاءم مع طموحاتك هنا؟

"هدفي، عندما وصلت إلى باريس سان جيرمان، كان لوضع باريس سان جيرمان في القمة، من بين الأفضل، ونحن أقرب. تتراكم المزيد من الخبرة ومزيد من الخبرة لتحمل هذه الأنواع من المباريات، للعب دوري أبطال أوروبا. وباريس على المسار الصحيح، ونحن نقترب من هدفنا ونشعر بمزيد من طعم الفوز بدوري أبطال أوروبا هنا. أنا متأكد من أننا نستطيع

هناك أيضا قصة حب بين باريس والبرازيل لسنوات عديدة، والآن أنت جزء من هذه القصة ...

" هذا مؤكد ! من الفخر أن تكون جزءا من هذه المجموعة الصغيرة من البرازيليين الذين يصنعون تاريخ باريس سان جيرمان، فهم لاعبين رائعون، النجوم الذين كتبوا تاريخ ناديهم ويجب احترامهم. وآمل أن أكتب تاريخي أيضا. أنا سعيد جدا جدا أن أكون جزءا من البرازيليين في باريس سان جيرمان. "

كلمة ختامية "ناي"؟

"آمل أن ينتهي الوباء قريبا، وأن يعود الأنصار مجددا لتشجيعنا ودعمنا أكثر."